جلسة خاصة مع صلاح مكي

جلسة شحن الأمنيات 

لا يمكن أن يتم خلق أو تنفيذ أي شيء في العالم المادي مالم يخلق أولا في العالم الفكري

Liquid error: Nil location provided. Can't build URI.

الرحلة من العالم الفكري إلى العالم المادي

كثيراً ما تبقى الأماني والأهداف محبوسة في عالم الأفكار دون أن تتحول إلى واقع ملموس.
والسر في ذلك يكمن في مجموعة من العوامل الحاسمة التي تساعد على تجسيد هذه الأماني من العالم الفكري إلى العالم المادي.

منها:

نقصان طاقة الحياة
حيث لا يمكن للفكرة أن تصبح واقعاُ بدون الطاقة اللازمة لتحويلها

ضعف الطاقة النفسية
التي تلعب دوراً مهماً في تسريع عملية التجسيد

مشكلات في المراكز الطاقية
التي قد تؤثر بشكل كبير على عملية تجلي الأماني

وكذلك 👇

نقص الإيمان بقوانين الكون

قلة الكارما الإيجابية

وجود معوقات فكرية تتنافر مع الأمنية أو الهدف

وغيرها...

 
لذلك قمت بتخصيص جلسة لشحن الأمنيات

اشترك الآن

ما هي جلسة شحن الأمنيات؟

على مدار سنوات عديدة قمت بمساعدة العديد من العملاء لزيادة فرصهم في تحقيق أهدافهم من خلال تحقيق هذه الشروط الاساسية لتسريع عملية التجلي عن طريق جلسات علاجية خاصة بالهدف أو بأمنية الشخص

في هذه الجلسة نركز على:

إزالة العوائق الداخلية

 إزالة الأفكار المعاكسة للهدف من الوعي واللاوعي والمعتقدات السلبية مثل الشعور بالشك أو الخوف من عدم القدرة على تحقيق هدف معين

تقوية المراكز الطاقية

تعزيز مراكز الطاقة في الجسم لتحسين القدرة على التفكير بوضوح وتسريع عملية تحقيق الأهداف أو الأمنيات

شحن الأمنية أو الهدف بطاقة الحياة

تغذية الأهداف والأمنيات بالطاقة الإيجابية والحيوية  لجعلها أكثر وضوحًا وشحنها بطاقة الحماس والثقة بالنفس وإمكانية التجسيد

هدية خاصة

فيديو مسجل يساعد المشترك على الاستمرار في تطبيق ما تعلمه بعد الجلسة  يحتوي على تمارين وإرشادات لمواصلة إزالة العوائق وتقوية الأمنيات

اشترك الآن

جلسة شحن الأمنيات

$125

العدد محدود! ٥٠ مشترك فقط

 

جلسة مباشرة مع صلاح مكي لإزالة العوائق الداخلية
وتقوية المراكزالطاقية
ومن ثم شحن الأمنية أو الهدف بطاقة الحياة

+ فيديو مسجل مع ارشادات وتمارين ما بعد الجلسة

اشترك الآن

من هو صلاح مكي

صلاح مكي، مدرب متميز في مجال التنمية الذاتية، يتمتع بخبرة واسعة في تطوير الجوانب الأربعة الأساسية للحياة: الصحة، العلاقات، الجانب المالي، والتطور الروحي. تلقى تعليمه وتدريبه على يد نخبة من المدربين العالميين، مكتسبًا مهارات فريدة في استخدام الطاقة الحيوية لتطوير الذات.

خبرته لا تقتصر على التطوير الشخصي فقط، بل تمتد إلى مجال التخطيط وفن بناء الثروة، حيث تدرب وتميز مع بعض من أبرز رواد الأعمال في العالم. صلاح مكي لديه شغف عميق بالقراءة والبحث، خاصة فيما يتعلق بتطوير الشخصية والأعمال، بالإضافة إلى التطور الروحي.

يعتبر صلاح مكي أيضًا مدربًا للمدربين في مدرسة البراني للعلاج الطاقي، وله سجل حافل بتقديم العلاجات الجسدية والنفسية. كما أنه خبير في تطوير طاقة المكان، مما يساعد على زيادة الروحانية، الوفرة، وتحسين الصحة في البيئة المحيطة.